فكرة جيدة

انقر للتكبير

ملاحظة: قمت بوضع التحديثات بالعكس، من الأعلى إلى الأسفل، باستعمال محرر الصور حتى تقرأ بشكل مريح :)

هناك 10 تعليقات:

  1. لهذا الهدف أستخدم القوائم أنا أيضا..
    أحيانا، يهمني معرفة تحديثات مجموعة محددة، المدونين مثلا، فأكتفي بتصفح قائمة المدونين وأحصل على نتيجة فورية.

    طبعا الفرق لا يلاحظه إلا من يتابع الكثير..

    ردحذف
  2. بالفعل الفكرة جيدة .. وكثيرا ما يراودني نفس السؤال : كيف يمكن أن نأخذ ععدا من تغريدات تويتر الى تدوينة بدون محرر صور ؟

    ردحذف
  3. @محمد
    نعم... في كثير من المرات كنت أتساءل كيف يمكنني متابعة الأشخاص الذين أهتم لأمرهم أو مشاريعهم مثلا في زحمة كل من أتابعهم. وفكرة القائمة ستلغي هذا الاشكال :)

    @شيماء
    يبدو أن التدوينة أعطتنا فكرتين جيدتين عوض فكرة واحدة، فزيادة على فكرة القائمة، ظهرت لنا فكرة انشاء تطبيق يعكس تحديثات تويتر لتكون من الأعلى إلى الأسفل حتى نأخذها إلى مدوناتنا بتصويرها فقط دون استعمال محرر الصور :)

    ردحذف
  4. ملاحظة شيماء بخصوص ضرورة متابعة كل من يتابعك، ليست منطقية. لا علاقة للتواضع هنا. نعم قد يبدو الأمر غريبا لمن نجد لديه نسبة التتبع من المتتبعين ضئيلة جدا. لكن الأمر عادي تماما في ألا يتابع أحدهم كل من يتابعه.

    الاهتمامات تختلف. وإذا كان الشخص (أ) يجد ما يهمه في تتبع الشخص (ب)، فليس من الضروري أن يجد الشخص (ب) ما يهمه في تتبع الشخص (أ).

    أما القوائم فالهدف منها التنظيم، لتسهيل التتبع.

    بخصوص إدراج تحديثات تويتر في المواقع الخارجية دون الحاجة لتحويلها إلى صور، يفترض أن يطرح تويتر اليوم هذه الخاصية، بحيث يصبح تضمين التويتات أمرا يسيرا.

    ردحذف
  5. حقا يا محمد... تويتر ستطرح خاصية نقل التويتات إلى المدونات، واليوم؟ :)

    الكل حر فيما يتبعه على تويتر، وأكيد ليس ملزما باتباع كل من يتبعه، ولكن الأمر غير المنطقي أن يتابع "في البداية" عددا كبيرا وبعد أن يصبح عدد متابعيه كبيرا أيضا، ينقص أو يمحي كل من يتابعهم ويكتفي بعشرة أو 15 شخصا ! وكأنه يقول لنا أنظروا... أنا شخص معروف يتابعني الآلاف ولا أتابع إلا عددا يسيرا...

    الفكرة التي طرحتها شيماء كذلك جيدة، وهي تترك انطباعا جميلا في نفسيات متتبعيك :)

    ردحذف
  6. أممم، معمر، ليست الحكاية كذلك..
    أنا شخصيا، كنت أتابع الكثير، ربما 350 أو 400، اكتشفت لاحقا أنني لا أستفيد من الجميع، كنتيجة توقفت عن متابعة حوالي النصف..
    بعدها خفضت العدد للنصف مرة أخرى، وقبل شهر خفضت العدد للنصف مرة ثالثة! صرت أتابع حوالي 70 إلى 80 شخص..
    ليست المشكلة في العدد، يمكن أن يفيدك 10 كما يمكن أن يشتتك 100، وكل من يتابعك يمكنك التراجع عن ذلك هو أيضا، أظن هناك خدمة تنبئك حال تخلي (؟) أحدهم عن متابعتك http://www.twitterless.com/

    ثم، حينما تتابع أحدا فأنت لا توقع عقدا معه للأبد، لا شيء يمنعك من التخلي عن متابعته ما دام لم يعد مفيدا (بالنسبة لك) كما كان في السابق، سواء استمر هو في متابعتك أم لا..

    أيضا، عدد من يتابعك ليس مهما لتلك الدرجة، قد يتابعك الكثير من الأجانب الذين لا يفقهون حرفا عربيا واحدا فما يفيدك لو تابعك 200 منهم؟ بل ما يفيدك لو تابعك 50 عربيا يدخلون تويتر مرة في شهرين؟

    ردحذف
  7. نعم... التدرج الذي اتبعته أنت في التخلي عن بعض من تتبعهم ولا تراهم يفيدوك في في شيء معقول، ولكن أن يكون بالطريقة التي ذكرتها أنا في تعليقي السابق فهذا غير معقول... وفيه نوع من الحيلة... ألا توافقني الرأي ؟
    على كل حال، كل حر في تصرفاته وقراراته، ولكن النقاش قد يجعلنا نرى الأمور من زوايا مختلفة :)

    ردحذف
  8. حسنا، أنا متفق معك في الطريقة التي ذكرت ^_^

    ذلك أن تكون نية المتتبع استغفالك في البداية عن طريق متابعتك، ثم يحذفك في أول فرصة!
    الحل مع هؤلاء أن تنقر على Report X for Spam وتريح نفسك وربما العالم منهم..

    (لكنني أتساءل ما الهدف من هذا؟ أي سمعة حسنة تبنى وراء هذا؟)

    ردحذف
  9. الحياة البشرية قائمة على التواصل..
    هذه التدوينة لم تنشأ لولا التفاعل..
    وتويتر هو شبكة اجتماعية وليس عزفا منفردا
    اذا كان غير منطقي متابعة الجميع فليس أقل من متابعة شطر منه وليس اقل من التفاعل والتجاوب مع المتابعين
    هذه برايي البسيط ابجديات السلوك الاجتماعي و تحياتي لكل من اثرى هذا الحوار: محمد ومحمد ومعمر :)

    ردحذف
  10. كما أخبرنا به محمد الساحلي في تعليقه فقد أطلق موقع تويتر خدمة جديدة باسم Blackbird pie، حيث تسمح لك بتضمين التحديثات من تويتر إلى صفحات الويب دون الحاجة إلى تحويلها إلى صور.
    يمكن الإطلاع على هذه الخدمة من:

    http://media.twitter.com/blackbird-pie

    ردحذف