يوم السبت 24 سبتمبر، جمعني لقاء حميمي مع بعض المدونين الجزائرين في معرض الكتاب الدولي، بجناح دار فيسيرا وكان على هامش مناسبة بيع بالتوقيع كتاب "على جبينها ثورة وكتاب" لكاتبه المدوّن يوسف بلعوج.
سعدت باللقاء كثيرا وبالمجموعة الظريفة التي حظرته، وقد تحدثنا فيه عن أمور تخص التدوين بنوعيه العادي والمصغر، خصوصا التدوين الجزائري، وكيفية استثماره بشكل فعال في الترويج لنشاطاتنا الالكترونية الأخرى، وتطرقنا لسبل التعاون بيننا.
هذه مجموعة تدوينات لبعض من حضروا اللقاء، حيث غطى كل واحد منهم أحداث اللقاء بطريقته:
سعدت باللقاء كثيرا وبالمجموعة الظريفة التي حظرته، وقد تحدثنا فيه عن أمور تخص التدوين بنوعيه العادي والمصغر، خصوصا التدوين الجزائري، وكيفية استثماره بشكل فعال في الترويج لنشاطاتنا الالكترونية الأخرى، وتطرقنا لسبل التعاون بيننا.
هذه مجموعة تدوينات لبعض من حضروا اللقاء، حيث غطى كل واحد منهم أحداث اللقاء بطريقته:
- تغريدات عن لقاء المدونين الجزائريين بمعرض الكتاب (تغريدات مجمعة نشرها اسماعيل قاسمي بحسابه على تويتر)
- تغطية لقاء المدونين الجزائريين بسيلا 2011.. (بقلم اسماعيل أيضا)
- لقاء المدوّنين الجزائريّين (بقلم أحمد بلقمري)
- لقاء المدونين الجزائريين بمعرض الكتاب (بقلم نسيم رحالي)
- على هامش معرض الكتاب الدولي : لقاء لبعض المدونين الجزائريين (بقلم عبد الحفيظ)
- تدوينة طويلة عريضة (نعم عنوانها غريب، ولكنها تدوينة بقلم عبدو تتحدث عن اللقاء)
السلام عليكم , سعدت كثيرا بلقائك و التحدث معك اخي معمر , ان شاء الله لن تكون اخر لقائاتنا و في المرة القادمة سنخصص وقتا طويلا للتحدث معك .
ردحذفسلام
أخي معمر شكرا على هذه التدوينة الإخبارية.. سرّني كثيرا التعرف عليك. تحياتي لك
ردحذفبرغم تأخري على شكرك سأقولها
ردحذفشكرا لك أخي معمر.
نشرت التغريدات في موضوع واحد من أجل إبراز الفكرة التي تحدثنا عنها حول ضياع أفكارنا في تويتر.. والتي كنت قد كتبتها أنت في يوم من الأيام..
لا أعرف إن كان الآخرون لاحظوا هذا، بدون الإشارة له